1514. NAJIS BERADA DI SAJADAH ORANG SHALAT APAKAH SHALATNYA BATAL?


Pertanyaan:
Kalau najisnya di sajadah apakah sama yai sholatnya batal karna sajadah bukan benda yg ikut bergerak?
[Embun Kinara Asyafa]

Jawaban:
Bila Najis berada di sajadah tapi orang yang shalat tidak bersentuhan langsung dengan najis seperti najis Itu berada dibawah dadanya ketika ia sujud maka shalatnya sah namun makruh shalat berhadapan atau berdekatan dengan najis. Itu selama tidak bersentuhan dengan najis bila bersentuhan dengan bajunya atau anggota badannya jelas batal shalatnya.

Wallahu A'lam

(Dijawab oleh: Ismidar Abdurrahman As-Sanusi)

Ibarot :

- Kitab Hasyiyah Al Bajuri Ala Ibn Qosim :

(و) الثالث (الوقوف على مكان طاهر)؛ فلا تصح صلاة شخص يلاقي بعضُ بدنه أو لباسه نجاسةً في قيام أو قعود أو ركوع أو سجود.
قوله : (يلاقي) أي مع المماسة فإن حاذاه بدون مماسة كأن حاذى صدره في حال سجوده نجاسة مع عدم المماسة لم يضر 

- Kitab Tausyieh Ala Ibn Qosim :

ولا يضر نجس يجاور محل صلاته، وإن كان يحاذي صدره أو غيره في الركوع والسجود أو لغيرهما لعدم ملاقاته له.

- Kitab I'aanah at Thoolibiin :

ولا يضر محاذاة نجس لبدنه، لكن تكره مع محاذاته، كاستقبال نجس أو متنجس.
والسقف كذلك إن قرب منه بحيث يعد محاذيا له عرفا.
(قوله: ولا يضر) أي في صحة صلاته، لأنه غير حامل ولا ملاق للنجس.
وقيل: يضر، لأنه منسوب إليه لكونه مكان صلاته، فتعين طهارته كالذي يلاقيه.
وقوله: محاذاة نجس أي أو متنجس.
وقوله: لبدنه أي أو محموله.
(قوله: لكن تكره) أي الصلاة.
وقوله: مع محاذاته أي النجس.
(قوله: كاستقبال إلخ) مثال للمحاذاة التي تكره الصلاة معها.
وقوله: نجس أو متنجس أي كائنين أمامه في جهة القبلة.
قال في النهاية: وشمل كلامه ما لو صلى ماشيا وبين خطواته نجاسة.
قال بعضهم: وعموم كلامهم يتناول السقف، ولا قائل به.
ويرد بأنه تارة يقرب منه بحيث يعد محاذيا له عرفا، والكراهة حينئذ ظاهرة.
وتارة لا، فلا كراهة.
وعلم من ذلك كراهة صلاته بإزاء متنجس في إحدى جهاته إن قرب منه بحيث ينسب إليه، لا مطلقا كما هو ظاهر.
اه.
(قوله: والسقف كذلك) أي إذا كان نجسا أو متنجسا تكره محاذاته، لكن مع القرب منه لا مع البعد عنه بحيث لا يعد محاذيا له عرفا.

- Kitab Busyrol Kariim Syarh al Muqaddimah al Hadhromiyyah :

(ولا يضر محاذاة النجاسة) لبدنه أو محموله في الصلاة (من غير إصابة) لها (في ركوع أو غيره) وإن تحرك بحركته، كبساط يصلي عليه وبطرفه خبث؛ لعدم ملاقاته لها ونسبته إليه.

- Kitab Kifaayah Al Akhyaar :

وَلَو كَانَت نَجَاسَة تحاذي صَدره فِي حَال سُجُوده أَو غَيره فَوَجْهَانِ الْأَصَح لَا تبطل صلَاته لِأَنَّهُ غير حَامِل للنَّجَاسَة وَلَا مصل عَلَيْهَا

Link Diskusi:

Baca juga artikel terkait:

Komentari

Lebih baru Lebih lama