o156. FIQIH THOHAROH : HUKUM MUWALAH DALAM WUDHU DAN MANDI

ISMIDAR ABDURRAHMAN AS-SANUSI·7 NOVEMBER 2016

PERTANYAAN  
> Abdullah Al-Jamal
Assalamu'alaikum
Selamat Malam
Izin tanya, ketika berwudhu setelah membasuh tangan eeh air habis, kemudian pindah kebelakang rumah dan wudhu' disitu, apakah sah wudhunya dan apakah kedudukan hukum muwalah dalam wudhu dan mandi dan apa batasnya.
Syukron
Wassalamu'alaikum

JAWABAN
>  Yusuf Milai
وعلیکم السلام ورحمۃ اللہ وبرکاتہ
Dalam masalah muwalah imam madzhab berselisih pendapat,ada yg mengatakan wajib seperti imam malik dan imam ahmad. 
Dan Ada yg mengatakan sunnah seperti imam hanafi dan imam syafi'i 
Masalah batasan nya sama yaitu sekiranya air yg ada di anggota yg di basuh tersebut tidak sampai kering/madzahil arba' 1,52-59

> Ismidar Abdurrahman As-Sanusi 
Wa'alaikumussalam

Idem**

Para Ulama berselisih pendapat mengenai hukum MUWALAH dalam wudhu menurut Qoul yang shahih pada Qoul jadid hukumnya sunah pendapat ini juga merupakan salah satu pendapat Malikiyyah dan salah satu pendapat Hanabilah. Namun, Qoul Qodim Madzhab Syafi'f'i menyatakan muwalah dalam wudhu hukumnya wajib, pendapat ini juga yang masyhur dari kalangan Malikiyyah dan pendapat yang dijadikan Madzhab dari kalangan Hanabilah. Namun kebanyakan keterangan yang ditulis dalam kitab Syafi'iyyah MUWALAH dalam wudhu dan mandi adalah sunah.
Adapun batasannya sebelum basuhan tersebut kering.
Sedangkan hukum MUWALAH dalam mandi para Ulama juga berselisih pendapat Namun menurut Mayoritas Ulama dan kalangan Syafi'iyyah hukumnya sunah.
Terlepas dari khilaf diatas dan ditarik pada pertanyaan di atas maka hukum wudhu sebagaimana tersebut dalam pertanyaan di atas sah selama basuhan tersebut belum kering. Namun bila sudah kering hukumnya Khilaf dan jika mengikuti Qoul Shahih Dalam Madzhab Syafi'i hukumnya juga sah karena Muwalah hukumnya sunah.

- Kitab Al-Mausu'ah Al-Fiqhiyyah

الموالاة
85 ـ الموالاة هي غسل الأعضاء على سبيل التعاقب بحيث لا يجف العضو الأول قبل الشروع في الثاني .
وقد اختلف الفقهاء في حكم الموالاة في الوضوء
فذهب الحنفية والشافعية في القول الصحيح الجديد والمالكية في قول والحنابلة في رواية إلى أن الموالاة في الوضوء سنة ، وبه قال من الصحابة عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ومن التابعين الحسن وسعيد بن المسيب والثوري إلى أنها سنة .
وقال المالكية على المشهور والشافعية في القديم والحنابلة في المذهب إنها واجبة . وبه قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه والأوزاعي .
(ر موالاة ف 3)

Link Kitab:
http://islamport.com/w/fqh/Web/3441/14825.htm

- Kitab Al-Fiqh Al-Islaam Wa Adillatuhu :

وتسن عند غير المالكية الموالاة في الغسل عند غسل جميع أجزاء البدن، لفعله صلّى الله عليه وسلم. وعند المالكية: هي فرض. كما يسن الترتيب بالبداءة بالرأس، ثم بالمنكب الأيمن، ثم الأيسر. ولا يجب الترتيب بالاتفاق؛ لأن البدن شيء واحد، بخلاف أعضاء الوضوء، وبناء عليه لو ترك لمعة في الجسد أو محل جبيرة أعاد غسلها فقط دون ما بعدها.

- Kitab Al-Mausu'ah Al-Fiqhiyyah :

8 - الترتيب والموالاة في الغسل غير واجبين عند جمهور الفقهاء .
(12/99)
وقال الليث : لا بد من الموالاة . واختلف فيه عن الإمام مالك ، والمقدم عند أصحابه : وجوب الموالاة ، وفيه وجه لأصحاب الإمام الشافعي . فعلى قول الجمهور : إذا توضأ مع الغسل لم يلزم الترتيب بين أعضاء الوضوء . من أجل ذلك فإنه لو ترك غسل عضو أو لمعة من عضو ، سواء أكان في أعضاء الوضوء أم في غيرها ، تدارك المتروك وحده بعد ، طال الوقت أو قصر ، ولو غسل بدنه إلا أعضاء الوضوء تداركها ، ولم يجب الترتيب بينها . ومن أجل ذلك قال الشافعية : لو ترك الوضوء في الغسل ، أو المضمضة أو الاستنشاق كره له ، ويستحب له أن يأتي به ولو طال الفصل دون إعادة للغسل .
ويجب تداركهما عند الحنفية والحنابلة ، إذ هما واجبان في الغسل عندهم ، بخلافهما في الوضوء ، فهما فيه سنة عند الحنفية ، وليسا بواجبين .

Link Kitab:
http://islamport.com/d/2/fqh/1/35/783.html

- Kitab Fathul Mu'in Hamisy I'anah at-Tholibin :

وولاء بين أفعال وضوء السّليم بأن يشرع في تطهير كلّ عضو قبل جفاف ماقبله وذلك للإتّباع وخروجا من خلاف من أوجبه ويجب لسلس
(قوله: وولاء) أي ويسن ولاء، وهو مصدر وإلى يوالي: إذا تابع بين الشيئين فأكثر.
(قوله: بين أفعال وضوء السليم) أي بين الغسلات للأعضاء في وضوء السليم.
وهو صادق بصورتين: بالموالاة بين الأعضاء في تطهيرها، وبالموالاة بين غسلات العضو الواحد الثلاث.
وتصوير الشارح بقوله: بأن يشرع إلخ، قاصر على الصورة الأولى.
وبقي صورة ثالثة مستحبة أيضا وهي: الموالاة بين أجزاء العضو الواحد.
(قوله: بأن يشرع الخ) أي مع اعتدال الهواء ومزاج الشخص نفسه والزمان والمكان، ويقدر الممسوح مغسولا.
وإذا ثلث فالعبرة في موالاة الأعضاء بآخر غسلة.
ولا يحتاج التفريق الكثير إلى تجديد نية عند عزوبها لأن حكمها باق.
(قوله: للاتباع) علة لسنية الولاء.
(قوله: وخروجا من خلاف من أوجبه) وهو الإمام مالك، وأوجبها القديم عندنا أيضا مستدلا بخبر أبي دواد: أنه - صلى الله عليه وسلم - رأى رجلا يصلي وفي ظهر قدميه لمعة قدر الدرهم لم يصبها الماء فأمره - صلى الله عليه وسلم - أن يعيد الوضوء.
وأجابوا عنه بأن الخبر ضعيف مرسل.
قال في المغنى: ودليل الجديد ما روي: أنه - صلى الله عليه وسلم - توضأ في السوق فغسل وجهه ويديه ومسح رأسه، فدعي إلى جنازة فأتى المسجد فمسح خفيه وصلى عليها.
قال الشافعي: وبينهما تفريق كثير.
اه.
(قوله: ويجب لسلس) أي ويجب الولاء في الوضوء لسلس، تقليلا
للحدث.
ويجب أيضا عند ضيق الوقت، لكن لا على سبيل الشرطية.
فلو لم يوال حينئذ حرم عليه مع الصحة.

Link Kitab:
shamela.ws/browse.php/book-963/page-61

- Kitab Tuhfatul Muhtaaj :

( والموالاة ) بين أفعال وضوء السليم بحيث لا يحصل زمن يجف فيه المغسول قبل الشروع فيما بعده مع اعتدال الهواء والمحل والزمن والبدن ويقدر الممسوح مغسولا للاتباع ومر وجوبها في طهر السلس وإذا ثلث فالعبرة بالأخيرة ومتى كان البناء بعد زوال الولاء بفعله لم يشترط استحضاره للنية كما مر ( وأوجبها القديم ) مطلقا [ ص: 237 ] حيث لا عذر ؛ لأنه صلى الله عليه وسلم { رأى رجلا يصلي وفي ظهر قدميه لمعة مثل الدرهم لم يصبها الماء فأمره أن يعيد الوضوء } وأجابوا عنه بأن الخبر ضعيف مرسل وبأنه صح عن ابن عمر رضي الله عنهما التفريق بعد الجفاف بحضرة الصحابة ولم ينكروا عليه

Link Kitab:
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php...

- Kitab Roudhotut Tholibin :

والموالاة في الغسل ، كهي في الوضوء على المذهب . وقيل : لا يجب مطلقا بلا خلاف .

Link Kitab:
http://library.islamweb.net/Newlibrary/display_book.php...

- Kitab Kifayatul Akhyar (1/41) :

ومن سنن الغسل {الموالاة، وتقديم اليمنى على اليسرى} لأنه عبادة: فيستحب ذلك فيها كما في الوضوء

- Kitab Mughni al-Muhtaj (1/103) :

وسننه اى الوضوء الموالاة بين الاعضاء فى التطهير بحيث لا يجف الاول قبل الشروع فى الثانى مع اعتدال الهواء ومزاح الشخص نفسه والزمان والمكان، ويقدر الممسوح مغسولا.... واوجبها القديم لخبر ابى داود انه صلى الله عليه وسلم رأى رجلا يصلى وفى قدميه لمعة قدر الدرهم لم يصبها الماء فامره ان يعيد الوضوء والصلاة ، ودليل الجديد ما روى انه توضأ فى السوق فغسل وجهه ويديه ومسح رأسه فدعى الى جنازة فاتى المسجد فمسح على خفيه وصلى عليها ، قال الامام الشافعى وبينهما تفريق كثير ، وقد صح عن ابن عمر رضى الله عنهما التفريق ولم ينكر احد 

- Kitab Al-Iqnaa' (1/60) :

وسننه اى الغسل كثيرة..... والرابعة الموالاة وهى غسل العضو قبل جفاف ماقبله كما مر فى الوضوء .

Wallahu A'lamu Bis Showaab 

LINK ASAL:
https://www.facebook.com/notes/diskusi-hukum-fiqih-berdasarkan-empat-madzhab/o156-fiqih-thoharoh-hukum-muwalah-dalam-wudhu-dan-mandi/1147217221992928/

Dokumen FB:
https://www.facebook.com/notes/diskusi-hukum-fiqih-berdasarkan-empat-madzhab/o156-fiqih-thoharoh-hukum-muwalah-dalam-wudhu-dan-mandi/1147217221992928/

Komentari

Lebih baru Lebih lama