0302. AQIDAH : BERITA KEBAHAGIAN BAGI PARA IBU YANG KEHILANGAN ANAKNYA KARENA KEGUGURAN DISEBABKAN STATUS JANINNYA DIAKHIRAT?

ISMIDAR ABDURRAHMAN AS-SANUSI·11 MEI 2017

PERTANYAAN  
> Senka Fragrant
@8 Mei pukul 11:34@
Assalamu'alaikum..
Akhi ukhty..sya mau brtnya sya keguguran ketika janin berumur 10 minggu "Apakah janin itu akan ada di akhirat/surga kelak lyaknya manusia???"mohon jwabannya...

JAWABAN
>  Ismidar Abdurrahman As-Sanusi 
Wa'alaikumussalam 

Anak yang keguguran akan masuk syurga layak manusia lainnya dan ia bisa memberikan syafaat kepada Ibunya kalau ia bersedih ditinggal anaknya dan berharap pahala dari Allah. Hal ini berdasarkan suatu hadits meskipun hadits ini dho'if tapi dikuatkan dengan riwayat yang lain. Hadits yang dimaksud adalah:

والذي نفسي بيده إن السقط ليجر أمه بسرره إلى الجنة إذا احتسبته

Demi Dzat yang jiwaku berada di tangannya, sesungguhnya janin yang keguguran akan membawa ibunya ke dalam surga dengan bersama ari-arinya (سرره) apabila ibunya mengharap pahala dari Allah (dengan musibah tersebut). (HR.Ibn Majah 1609)

Dalam riwayat Ahmad hadits tersebut hasan. Wallahu A'lam

Adapun makna ari-ari (السر) Yaitu apa yang tersisa setelah pemotongan dari apa yang dipotong oleh bidan/dukun beranak. Dan “As-sarar” adalah apa yang dai potong disebut juga As-sur dengan dhommah".

Dalam riwayat lain disebutkan:

يقال لهم ادخلوا الجنة فيقولون حتى يدخل آباؤنا فيقال ادخلوا الجنة أنتم وآباؤكم

“Dikatakan kepada anak yang mati ini, ‘Masuklah ke dalam surga’. Kemudian si anak mengatakan, ‘Tidak, sampai orang tuaku masuk surga’. Kemudian disampaikan kepadannya, ‘Masuklah kalian ke dalam surga bersama orang tua kalian”
(HR.Nasa`i)

Juga disebutkan dalam hadits bahwa penduduk syurga baik laki-laki maupun perempuan menjadi muda berumur 33 tahun tanpa berjenggot dan bulu-bulu yang lain serta semua bercelak dengan 70 warna, dalam setiap satu jam bergantian 70 warna. Ini memberikan pemahaman (mafhum) bahwa bayi yang keguguran sudah pasti masuk surga dan jadi penduduk surga, sehingga punya sifat tubuh yang sama dengan penduduk surga yang lain.

Wallahu A'lamu Bis Showaab

حاشية السندي على ابن ماجه - باب ما جاء فيمن أصيب بسقط - 
1609 حدثنا علي بن هاشم بن مرزوق حدثنا عبيدة بن حميد حدثنا يحيى بن عبيد الله عن عبيد الله بن مسلم الحضرمي عن معاذ بن جبل عن النبي صلى الله عليه وسلم قال والذي نفسي بيده إن السقط ليجر أمه بسرره إلى الجنة إذا احتسبته

شرح 

قوله : ( سرره ) بفتحتين وتكسر السين هو ما تقطعه القابلة وهو السر بالضم أيضا وأما السرة فهي ما يبقى بعد القطع وفي الزوائد إسناده ضعيف لاتفاقهم على ضعف مندل ابن علي قوله : ( إذا احتسبته ) أي صبرت عليه طلبا للأجر من الله وفي الزوائد في إسناده يحيى بن عبيد الله بن موهب وقد اتفقوا على ضعفه والله أعلم . 

مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد - باب فيمن مات له واحد - 
3991 عن معاذ رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من مسلمين يتوفى لهما ثلاثة من الولد إلا أدخلهما الله الجنة بفضل رحمته إياهما " فقالوا : يا رسول الله ، أو اثنان ؟ فقال : " أو اثنان " ، قالوا : أو واحد ؟ قال : " أو واحد " ، ثم قال : " والذي نفسي بيده إن السقط ليجر أمه بسرره إلى الجنة إذا احتسبته " . 
قلت : روى ابن ماجه منه : إن السقط . . . إلى آخره . 
رواه أحمد ، والطبراني في الكبير ، وفيه يحيى بن عبيد الله التيمي ، ولم أجد من وثقه ولا جرحه . 

الترغيب والترهيب - المنذري - (ج 3 / ص 57)
3064 - وعن معاذ رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ما من مسلمين يتوفى لهما ثلاثة من الولد إلا أدخلهما الله الجنة بفضل رحمته إياهم قالوا يا رسول الله أو اثنان قال أو اثنان 
قالوا أو واحد ثم قال والذي نفسي بيده إن السقط ليجر أمه بسرره إلى الجنة إذا احتسبته رواه أحمد والطبراني وإسناد أحمد حسن أو قريب من الحسن

تنبيه الغافلين ص 26
وقال عكرمة أهل الجنة كأمثال أولاد ثلاث وثلاثين سنة رجالهم ونساؤهم والقامة ستون ذراعا على قامة أبيهم آدم عليهم شبان جرد مرد مكحولون عليهم سبعون حلة تتلون كل حلة في كل ساعة سبعين لونا فيرى وجهه في وجهها يعني في وجه زوجته وفي صدرها وفي ساقها وترى هي وجهها في وجهه وصدره وساقه لا يبزقون ولا يتمخطون وما كان فوق ذلك من الأذى فهو أبعد

المجموع - (ج 5 / ص 324)
(الحادية عشرة) في موت الاطفال عن انس رضى الله عن قال " قال رسول الله صلي الله عليه ما من الناس مسلم يموت له ثلاثة من الولد لم يبلغوا الحنث الا ادخله الله الجنة بفضل رحمته اياهم " رواه البخاري ومسلم وعن ابى هريرة رضى الله عنه قال " قال رسول الله صلي الله عليه وسلم لا يموت لاحد من المسلمين ثلاثة من الولد فتمسه النار الا تحلة القسم " رواه البخاري ومسلم وتحلة القسم قوله عزوجل " وان منكم الا واردها) والمختاران المراد به المرور علي الصراط وعن أبي سعيد الخدرى رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " للنساء

ما منكن من امرأة تقدم ثلاثة من الولد الا كانوا لها حجابا من النار فقالت امرأة واثنين فقال رسول
صلي الله عليه وسلم واثنين " رواه البخاري ومسلم وعن ابى هريرة رضي الله عنه قال " اتت امرأة النبي صلي الله عليه وسلم بصبى لها فقالت يا رسول الله أدعوا الله له فلقد دفنت ثلاثة فقال دفنت ثلاثة قالت نعم قال لقد احتظرت بحظار شديد من النار " رواه مسلم وعن ابي حسان قال " قلت لابي هريرة مات لى ابنان فما أنت محدثي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم نطيب انفسنا عن موتانا قال قال نعم صغارهم دعاميص الجنة يتلقي احدهم أباه - أو قال ابوه - فيأخذ بثوبه - أو قال بيده فلايتنهاها - أو قال ينتهي - حتي يدخله الله واباه الجنة " رواه مسلم قال أهل الغريب الدعاميص جمع دعموص كبرغوث وبراغيث قالوا وهو الدخال في الامور ومعناه انهم سياحون في الجنة دخالون في منازلهم لا يمنعون من موضع منها كما ان الصبيان في الدنيا لا يمنعون الدخول علي الحرم وجاءت في الباب احاديث كثيرة غير ما ذكرته ومنها ان موت الواحد من الاولاد حجاب من النار وكذا السقط والله اعلم بالصواب وله الحمد والنعمة وبه التوفيق والعصمة

فتح الباري - (ج 1 / ص 143-144)
باب فضل من مات له ولد فاحتسب وقال الله عز وجل وبشر الصابرين 
1191 حدثنا أبو معمر حدثنا عبد الوارث حدثنا عبد العزيز عن أنس رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم ما من الناس من مسلم يتوفى له ثلاث لم يبلغوا الحنث إلا أدخله الله الجنة بفضل رحمته إياهم

شرح 

قوله : ( باب فضل من مات له ولد فاحتسب ) قال الزين بن المنير : عبر المصنف بالفضل ليجمع بين مختلف الأحاديث الثلاثة التي أوردها ، لأن في الأول دخول الجنة ، وفي الثاني الحجب عن النار ، وفي الثالث تقييد الولوج بتحلة القسم ، وفي كل منها ثبوت الفضل لمن وقع له ذلك . ويجمع بينها بأن يقال : الدخول لا يستلزم الحجب ، ففي ذكر الحجب فائدة زائدة لأنها تستلزم الدخول من أول وهلة ، وأما الثالث ، فالمراد بالولوج الورود ، وهو المرور على النار كما سيأتي البحث فيه عند قوله : " إلا تحلة القسم " . والمار عليها على أقسام : منهم من لا يسمع حسيسها ، وهم الذين سبقت لهم الحسنى من الله كما في القرآن ، فلا تنافي مع هذا بين الولوج والحجب ، وعبر بقوله : " ولد " ليتناول الواحد فصاعدا ، وإن كان حديث الباب قد قيد بثلاثة أو اثنين ، لكن وقع في بعض طرقه ذكر الواحد ففي حديث جابر بن سمرة مرفوعا : من دفن ثلاثة فصبر عليهم واحتسب وجبت له الجنة . فقالت أم أيمن : أو اثنين ؟ فقال : أو اثنين . فقالت : وواحد ؟ فسكت ، ثم قال : وواحد . أخرجه الطبراني في الأوسط . وحديث ابن مسعود مرفوعا : من قدم ثلاثة من الولد لم يبلغوا الحنث كانوا له حصنا حصينا من النار . قال أبو ذر : قدمت اثنين . قال : واثنين . قال أبي بن كعب : قدمت واحدا . قال : وواحدا . أخرجه الترمذي وقال : غريب . وعنده من حديث ابن عباس رفعه : من كان له فرطان من أمتي أدخله الله الجنة . فقالت عائشة : فمن كان له فرط ؟ قال : ومن كان له فرط . الحديث . وليس في شيء من هذه الطرق ما يصلح للاحتجاج ، بل وقع في رواية شريك التي علق المصنف إسنادها كما سيأتي ، ولم يسأله عن الواحد ، وروى النسائي ، وابن حبان من طريق حفص بن عبيد الله ، عن أنس أن المرأة التي قالت : واثنان ، قالت بعد ذلك : يا ليتني قلت : وواحد . وروى أحمد من طريق محمود بن لبيد عن جابر رفعه : من مات له ثلاث من الولد فاحتسبهم دخل الجنة ، قلنا : يا رسول الله ، : واثنان ؟ قال محمود : قلت لجابر : أراكم لو قلتم : وواحد لقال : وواحد . قال : وأنا أظن ذلك . وهذه الأحاديث الثلاثة أصح من تلك الثلاثة ، لكن روى المصنف من حديث أبي هريرة كما سيأتي في الرقاق مرفوعا : " يقول الله عز وجل : ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ، ثم احتسبه إلا الجنة . وهذا يدخل فيه الواحد فما فوقه ، وهو أصح ما ورد في ذلك ، وقوله : " فاحتسب " ؛ أي صبر راضيا بقضاء الله راجيا فضله ، ولم يقع التقييد بذلك أيضا في أحاديث الباب ، وكأنه أشار إلى ما وقع في بعض طرقه أيضا كما في حديث جابر بن سمرة المذكور قبل ، وكذا في حديث جابر بن عبد الله ، وفي رواية ابن حبان ، والنسائي من طريق حفص بن عبيد الله بن أنس عن أنس رفعه : من احتسب من صلبه ثلاثة دخل الجنة . الحديث . ولمسلم من طريق سهيل بن أبي صالح ، عن أبيه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا : لا يموت لإحداكن ثلاثة من الولد 
فتحتسبهم إلا دخلت الجنة . الحديث . ولأحمد ، والطبراني من حديث عقبة بن عامر رفعه : من أعطى ثلاثة من صلبه فاحتسبهم على الله وجبت له الجنة . وفي الموطأ عن أبي النضر السلمي رفعه : لا يموت لأحد من المسلمين ثلاثة من الولد فيحتسبهم إلا كانوا جنة من النار . الحديث . وقد عرف من القواعد الشرعية أن الثواب لا يترتب إلا على النية ، فلا بد من قيد الاحتساب ، والأحاديث المطلقة محمولة على المقيدة ، ولكن أشار الإسماعيلي إلى اعتراض لفظي ، فقال : يقال في البالغ : احتسب ، وفي الصغير : افترط . انتهى . وبذلك قال الكثير من أهل اللغة ، لكن لا يلزم من كون ذلك هو الأصل أن لا يستعمل هذا موضع هذا ، بل ذكر ابن دريد وغيره : احتسب فلان بكذا : طلب أجرا عند الله ، وهذا أعم من أن يكون لكبير أو صغير ، وقد ثبت ذلك في الأحاديث التي ذكرناها وهي حجة في صحة هذا الاستعمال . 

قوله : ( وقول الله عز وجل : وبشر الصابرين ) في رواية كريمة والأصيلي : " وقال الله " ، وأراد بذلك الآية التي في البقرة ، وقد وصف فيها الصابرون بقوله تعالى : الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون فكأن المصنف أراد تقييد ما أطلق في الحديث بهذه الآية الدالة على ترك القلق والجزع ، ولفظ " المصيبة " في الآية ، وإن كان عاما لكنه يتناول المصيبة بالولد ، فهو من أفراده . 

Link Mudzakaroh:
https://www.facebook.com/groups/asawaja/permalink/1321572834557365/

Dokumen FB:
https://www.facebook.com/notes/diskusi-hukum-fiqih-berdasarkan-empat-madzhab/0302-aqidah-berita-kebahagian-bagi-para-ibu-yang-kehilangan-anaknya-karena-kegug/1323757044338944/

Komentari

Lebih baru Lebih lama