0403. FIQIH SHALAT : HUKUM SATPAM TIDAK SHALAT JUM’AT

ISMIDAR ABDURRAHMAN AS-SANUSI·2 DESEMBER 2016

PERTANYAAN 
> Ibnu Kholil
Assalamu'alaikum wr.wb
Saya mau tanya kg/mbak, jika ada seorang penjaga pos seperti satpam, dia slalu tdk bisa mengikuti sholat jum'at di karna kan tuntutan pekerjaan nya yg jadi seorang penjaga, tu bgaimana hukum nya dia tdk mengikuti sholat jum'at tsb.? 

JAWABAN
> Ismidar Abdurrahman As-Sanusi 
Wa'alaikumussalam

Jika sekiranya kalau tidak mengerjakan tugas jaga (seperti meninggalkannya untuk shalat Jum’at), ia akan di pecat, sedangkan pekerjaan itu adalah satu2nya pekerjaan baginya (sulit untuk mencari pekerjaan lain untuk menafkahi keluarganya), maka bisa dikategorikan masyaqqoh (arti lain: udzur jum’at),, sehingga BOLEH BAGINYA TIDAK SHALAT JUM’AT dengan menggantinya shalat dhuhur.

حاشية الترمسي \ ص 674
قوله (من نفسه او عرضه او ماله) اي: او عضوه ولو منفعته , وكذا اختصاص كما استظهره فى “التحفة”.
قوله (او نحو مال غيره ) اي: من النفس والعرض وغيرهما مما مر.
قوله (الذي يلزمه الدفع عنه ) اي: بان كان ذا روح او كان بيده كوديعة عنده, والا… فلا يلزمه الدفع , وهذا القيد الذي ذكره مثله في “شرح الارشاد” , قال في حواشيه : (تبعت فيه بعضهم , والذي استوجهته في “شرح المنهاج” : انه لا فرق , ويئيده ما مر في “التيمم” في الخوف على محترم ولو لغيره وان لم يلزمه الدفع عنه ) , تأمل.
قوله (ومن ذلك) اي: من الاعذار ايضا.
قوله (خشية ضياع متمول) اي: تلفه , وعبارة البرماوي : (ومن العذر : فوات وقت بذر بتأخيره , وفوات تملك مباح , كصيد , وفوات ربح لمتوقعه , واكل طير لبذر او زرع , وتلف خبز في تنور , ونحو ذلك. فليتأمل.*
*انظر حاشية قليوبي.

حاشية الجمل \ ج 2 \ ص 6
وليس من الاعذار ما جرت به عادة المشتغلين بالسبب من خروجهم للبيع ونحوه بعد الفجر حيث لم يترتب على عدم خروجهم ضرر, كفساد متاعهم.

تحفة المحتاج في شرح المنهاج – (ج 7 / ص 482)
( نَفْسٍ أَوْ مَالٍ ) أَوْ اخْتِصَاصٍ فِيمَا يَظْهَرُ لَهُ أَوْ لِغَيْرِهِ ، وَإِنْ لَمْ يَلْزَمْهُ الذَّبُّ عَنْهُ فِيمَا يَظْهَرُ أَيْضًا خِلَافًا لِمَنْ قَيَّدَ بِهِ وَذِكْرُ ظَالِمٍ تَمْثِيلٌ فَقَطْ ، وَإِنْ خَرَجَ بِهِ مَا يَأْتِي إذْ الْخَوْفُ عَلَى نَحْوِ خُبْزِهِ فِي تَنُّورٍ عُذْرٌ أَيْضًا هَذَا إنْ لَمْ يَقْصِدْ بِذَلِكَ إسْقَاطَ الْجَمَاعَةِ وَإِلَّا لَمْ يُعْذَرْ وَمَعَ ذَلِكَ لَوْ خَشِيَ تَلَفَهُ سَقَطَتْ عَنْهُ كَمَا هُوَ ظَاهِرٌ لِلنَّهْيِ عَنْ إضَاعَةِ الْمَالِ وَكَذَا فِي أَكْلِ الْكَرِيهِ بِقَصْدِ الْإِسْقَاطِ فَيَأْثَمُ بِعَدَمِ حُضُورِ الْجُمُعَةِ لِوُجُوبِهِ عَلَيْهِ حِينَئِذٍ وَلَوْ مَعَ الرِّيحِ الْمُنْتِنِ لَكِنْ يُسَنُّ لَهُ السَّعْيُ فِي إزَالَتِهِ إنْ أَمْكَنَ وَلَا فَرْقَ عِنْدَ عَدَمِ قَصْدِ ذَلِكَ بَيْنَ عِلْمِهِ بِنُضْجِهِ قَبْلَ فَوْتِ الْجَمَاعَةِ وَعَدَمِهِ عَلَى الْأَوْجَهِ بِشَرْطِ أَنْ يَحْتَاجَ إلَيْهِ وَأَنْ يَخْشَى تَلَفَهُ لَوْ لَمْ يَخْبِزْهُ أَمَّا خَوْفُ غَيْرِ ظَالِمٍ كَذِي حَقٍّ عَلَيْهِ وَاجِبٍ فَوْرًا فَيَلْزَمُهُ الْحُضُورُ وَتَوْفِيَتُهُ وَكَخَوْفِهِ عَلَى نَحْوِ خُبْزِهِ خَوْفُهُ عَدَمَ إنْبَاتِ بَذْرِهِ أَوْ ضَعْفِهِ أَوْ أَكْلِ نَحْوِ جَرَادٍ لَهُ أَوْ فَوْتِ نَحْوِ مَغْصُوبٍ لَوْ اشْتَغَلَ عَنْهُ بِالْجَمَاعَةِ وَيَظْهَرُ فِي تَحْصِيلِ تَمَلُّكِ مَالٍ أَنَّهُ عُذْرٌ إنْ احْتَاجَ إلَيْهِ حَالًا وَإِلَّا فَلَا 

LINK ASAL>>

Komentari

Lebih baru Lebih lama