1611. WAKTU MENGANGKAT JARI TELUNJUK DAN MENURUNKANNYA SAAT TASYAHUD

Sumber gambar: Muslim.or.id


Pertanyaan:
oh iyh baru inget p kyai,, pernah denger, katanya klo pas tahiyat ahir, pas ngucap syahadat kan tangan tuh nunjuk yah,, nah katanya sunnah melihat ujung kari telunjuknya,, emang betul p kyai??? trus alasannya sunnha melihat itu apa ??

trus ketika nunjukin jari nyk ketika pas baca syahadat atau ketika beres dari sujud langsung nunjuk ?? karna sya sering lihat ada orang yg nunjuknya itu pas beres sujud, bukan ketika mengucapkan syahadat ???
[Tajmal]

Jawaban:

بِسْــــــــــــــمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْـــــمِ

1. Dalam Fiqih Syafi'i memang disunahkan orang yang shalat ketika sudah mengangkat jari telunjuk agar melihat jari tersebut. Jadi, semulanya kita sunah melihat ketempat sujud, maka ketika mengangkat jari telunjuk kita fokuskan melihat jari telunjuk dan melihatnya tidak boleh lebih dari ujung jari telunjuk tersebut. Alasannya karena berdasarkan perbuatan Rasulullah Shalallahu Alaihi Wasallam yang disebutkan dalam hadits.

2. Disunahkan pula menurut Madzhab Syafi'i mengangkat jari telunjuk pas mengucapkan kalimat إلا الله pada syahadat. Dan jari telunjuk tersebut tidak diturunkan hingga akan berdiri setelah Tasyahud awal dan selesai salam kedua pada Tasyahud akhir. Ketika mengangkat jari telunjuk tersebut i'tikadkan bahwa hanya Allah yang disembah dan tujuan mengangkat jari telunjuk pada ketika Hamzah pada إلا الله karena menjelaskan sifat Wahdaniyyah Allah Taala.

NB:
Memang ada pendapat sebagian ulama Syafi'iyah dan ini pendapat Qiil (lemah) mengangkat jari telunjuk saat Tasyahud pada awal Tasyahud, bukan ketika syahadat, juga bukan setelah sujud. Sedangkan setelah sujud belum ditemukan ada pendapat dari kalangan Syafi'iyah menyebutkan itu.

Wallahu A'lam

(Dijawab oleh: Ismidar Abdurrahman As-Sanusi)

 Ibarot :

إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين الجزء الاول صحـ ٢٠٣-٢٠٥
إلا المسبحة) - بكسر الباء، وهي التي تلي الابهام - فيرسلها.
(و) سن (رفعها) - أي المسبحة - مع إمالتها قليلا
(عند) همزة (إلا الله) للاتباع.
(وإدامته) أي الرفع.
فلا يضعها بل تبقى مرفوعة إلى القيام أو السلام، والافضل قبض الابهام بجنبها، بأن يضع رأس الابهام عند أسفلها على حرف الراحة، كعاقد ثلاثة وخمسين.
ولو وضع اليمنى على غير الركبة يشير بسبابتها حينئذ، ولا يسن رفعها خارج الصلاة عند إلا الله.
(و) سن (نظر إليها) أي قصر النظر إلى المسبحة حال رفعها، ولو مستورة بنحو كم، كما قال شيخنا.
(قوله: وسن رفعها) هو خاص بهذا المحل تعبدا فلا يقاس به غيره، كما سيذكره الشارح.
فما يفعل بعد الوضوء وعند رؤية الجنازة لا أصل له.
(قوله: مع إمالتها قليلا) أي لئلا تخرج عن سمت القبلة.
(قوله: عند همزة إلا الله) متعلق برفعها عند الابتداء بالهمزة من ذلك لأنه حال إثبات الوحدانية لله تعالى.
ويكون قاصدا بذلك أن المعبود واحد، ليجمع في توحيده بين اعتقاده وقوله وفعله.
قال ابن رسلان: وعند إلا الله فالمهلله ارفع لتوحيد الذي صليت له وتكره الإشارة بغير المسبحة وإن قطعت.
(قوله: للاتباع) دليل لسنية رفعها عند ما ذكر (قوله: وإدامته) أي وسن إدامته، أي استمراره.
(قوله: فلا يضعها) أي المسبحة، وهو تفريع على مفهوم الإدامة.
(قوله: بل تبقى مرفوعة) اضراب انتقالي، ولا حاجة إليه، فلو حذفه لكان أولى.
(قوله: إلى القيام) متعلق بتبقى أو بإدامته في المتن.
والمراد إلى الشروع في القيام، كما هو ظاهر.
(قوله: أو السلام) قال ع ش: هل المراد به تمام التسليمتين؟ أو تمام التسليمة الأولى
لأنه يخرج بها من الصلاة؟ أو لا؟ فيه نظر، والأقرب الأول، لأن الثانية من توابع الصلاة، ومن ثم لو أحدث بعد الأولى حرم الإتيان بالثانية.
لكن في حجر ما نصه: ولا يضعها إلى آخر التشهد.
اه.
وهي ظاهرة في أنه يضعها حيث تم التشهد قبل شروعه في التسليمة الأولى.
ويمكن رد ما قاله الشارح إلى ما قاله حجر بجعل السلام في كلام الشارح خارجا بناء على الأرجح من أن الغاية غير داخلة في المغيا، وإنما سن استمرار ذلك إلى ما ذكر لأن الأواخر والغايات هي التي عليها المدار، فطلب منه إدامة استحضار التوحيد والإخلاص حتى يفارق آخر صلاته لتكون خاتمتها على أتم الأحوال.
وهذا هو المعنى الذي رفعت لأجله.
اه ش ق.
-الى أن قال- (قوله: وسن نظر إليها) أي ويستمر ذلك إلى السلام أو القيام.
وهذا مستثنى من قولهم يسن إدامة نظره إلى موضع سجوده.
(قوله: أي قصر النظر إلى المسبحة) أي لا يجاوز نظره المسبحة.
(قوله: حال رفعها) منصوب بإسقاط الخافض، متعلق بنظر في المتن.
(قوله: ولو مستورة) غاية لسنية النظر.
(قوله: بنحوكم) أي كمنديل.
(قوله: كما قال شيخنا) مرتبط بالغاية.
وعبارته: نعم، السنة أن يقصر نظره على مسبحته عند رفعها - ولو مستورة - في التشهد، لخبر صحيح فيه.

المجموع شرح المهذب الجزء الثالث صحـ ٤٥٥
(الْخَامِسَةُ) أَنْ لَا يُجَاوِزَ بَصَرُهُ إشَارَتَهُ وَاحْتَجَّ لَهُ الْبَيْهَقِيُّ وَغَيْرُهُ بِحَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ " أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى وَأَشَارَ بِأُصْبُعِهِ وَلَا يُجَاوِزُ إشَارَتَهُ " رَوَاهُ أَبُو دَاوُد بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ

حاشية الباجوري على ابن قاسم الجزء الاول صحـ ٣٣٠ دار الكتب العلميه بيروت لبنان
و قوله: عند قوله إلا الله، فيبتدئ بالرفع عند نقطه بالهمزة ولا يرفعها قبله على الاصح، و قيل يرفعها من أول التشهد كما حكاه ابن النقيب

Link Diskusi:

Baca artikel terkait:


Komentari

Lebih baru Lebih lama